بيدٍ بيضاء وفكرٍ ناصع، شدّتنا الفنّانةُ التشكيلية لجينة الأصيل إلى عالمها المُلوّن.
في هذا العالم، سنرى كُلَّ الوجوه صادقةً،
تُعبّر بعفويتها عن المحبّةِ والفرح والحُزن والحيرة، تُعبّر عن مشاعرنا الإنسانية الكثيرة.
سنلتقي شخصياتٍ تُحبُّ الحياة،
عاشت على صفحات الكتُب والمجلات
أجملَ المُغامرات منذُ عشراتِ السنوات.
هُناك، سنلعبُ بكُراتِ الثلج ناصعة البياض، وسنقفزُ بين الأزهار، لنمزجَ ألواناً جديدة، بنفسجيّةً وحمراءَ وورديّة.
هُناك، حيثُ لا حُدودَ لثمار الصّيفِ ولا لأوراق الخريف الذهبيّة.
بيدٍ بيضاء وفكرٍ ناصع، غادرَتْنا الفنّانةُ لجينة، وتركتْ لنا عالمَها المُلوّنَ الرائع،
فتَحِيّة من كلّ طفلٍ لرُوحِها العذبة.
أريج بوادقجي
لقراءة العدد كاملاً، يمكنكم الضغط على الرابط أدناه:
مجلة شامة- العدد 157- كانون الثاني 2024م