الإقناع المُظلم… “تاريخ غسل الأدمغة من بافلوف إلى وسائل التواصل الاجتماعي”

صدر حديثاً عن الهيئة العامة السورية للكتاب
كتاب (الإقناع المُظلم… “تاريخ غسل الأدمغة من بافلوف إلى وسائل التواصل الاجتماعي”)، تأليف: جويل إي. ديمسديل، ترجمة: د. أماني العيد.
سردٌ مروّعٌ لدور غسل الأدمغة الطاغي في القرنين العشرين والحادي والعشرين. يتتبع هذا الكتاب الجذاب تطوّر غسل الأدمغة منذ بداياته المتجسّدة في التعذيب والتحوّل الديني إلى عصر علم الأعصاب ووسائل التواصل الاجتماعي. من خلال المناهج العلمية التي قدّمها بافلوف، مُهِّد الطريق لتحقيق اختراقات كبيرة في أدوات السيطرة الاجتماعية والسياسية والدينية. بتتبع هذه التطوّرات من خلال تسليط الضوء على حرائق القرن الماضي الكبرى، يروي ديمسديل كيف سارعت الحكومات سراً لتطوير عقاقير للاستجواب عندما اندلعت الحرب العالمية الثانية. عاد غسلُ الأدمغة إلى دائرة الضوء خلال الحرب الباردة. رداً على ذلك، أُنشِئ مشروع مانهاتن الضخم للعقل لدراسة محو الذاكرة، والتلقين العقائدي أثناء النوم، ومسببات الهلوسة. استخدمت الطوائف المتزمّتة هذه التقنيات أيضاً. يحتلُّ الحائزون على جائزة نوبل والأكاديميون وعناصر الاستخبارات والمجرمون دوراً مهماً في هذه القصة المروّعة والمُظلمة – قصة لم تنتهِ أحداثها بعد.
كتاب (الإقناع المُظلم… “تاريخ غسل الأدمغة من بافلوف إلى وسائل التواصل الاجتماعي”)، تأليف: جويل إي. ديمسديل، ترجمة: د. أماني العيد. صادر حديثاً عن الهيئة العامة السورية للكتاب 2024.
يتوافر هذا الكتاب بحسم 50% في نقاط البيع في المراكز الثقافية كافة، أو يمكن طلبه بالتواصل مع مديرية المعارض والتسويق في الهيئة عبر الرقم التالي: 0113328982.