هكذا علّمتني الفراشة

تأليف: أسامة حسن.

تأملات فكرية لما قد يكون عليه الواقع، عند اعتبار الثواني الأخيرة التي تسبق الخوض في مفترقات الطرق.
تلك الثواني الشحيحة قد تكون كفيلة بتخطي المتاهات الحياتية دون التعرض للكثير من الكدمات.
حتماً سيتغير كثير من الأشياء لمجرد تغيير الزاوية التي ننظر من خلالها إلى الواقع.
افتعال الصدفة لن يبدو مستحيلاً بعد الخوض في هذا الكتاب.
كل شيء يبدأ حين تنتهي الأسئلة الوجودية، التي ستضيء شموع اليقظة في قلب القارئ، ولن يخضع الواقع لقوانين المنطق. لهذا سنضطر أحياناً للإجابة عن الأسئلة البديهية بأسئلة طفولية.

 

 

اضغط على الرابط أدناه لقراءة الكتاب كاملاً:

كتاب (هكذا علّمتني الفراشة). pdf