تأليف: جون ستوري.
ترجمة: عمران أحمد.
يعدّ الكتاب مرجعاً مهماً لدارسي الثقافة ومدرّسيها بوجه عام، والثقافة الشعبية بوجه خاص، وما يتصل بهما من موضوعات شتى؛ إذ وضع الكاتب فيه خلاصة تجربته الطويلة، دارساً ومدرّساً وباحثاً أكاديمياً ومنظّراًً، دون أن يدّعي صوابية رأيه على نحو مطلق، أو صحة وجهة نظره وفرادتها.
يحاول الكاتب الإجابة عن مسألة الثقافة الشعبية وماهيتها، وينتقل إلى البنيوية وما بعدها، مروراً بتقاليد الثقافة والحضارة، وموضوع الثقافوية والتحليل النفسي، ليصل إلى النوع الاجتماعي وقضية العرق والعنصرية ومرحلة ما بعد الحداثة، إضافة إلى عناوين أخرى عدة؛ يعرض ويستشهد ويناقش ويحلل، كي يخلص في النهاية إلى ما يراه صواباً وأقوى حجة.
اضغط على الرابط أدناه لقراءة الكتاب كاملاً: