جدّي
جدّي جدّي الأغلى عِندي
يبقى قُربي جنّةَ وردِ
يرفَعُني للأعلى حتّى
بيدي أُمسِكُ حُلْمي الوردي
أغدُو معَهُ كُلَّ صباح
فأُحلِّقُ مِن دُونِ جناح
ألمسُ غيماً
أُصبحُ شمساً
تُشرِقُ من قلبي الأفراح…
ألفُ حكايَهْ
في بُستان
يأخُذُني عبرَ الأزمان
يحكي عن أبطالٍ كانوا
عن شُجعان
عن حُبّي لأخي الإنسان!
يَلهُو معَ كلّ الأحفاد
ما أطيبَ قلبَ الأجداد!
صديقتكم شامة…