صدر حديثاً عن الهيئة العامة السورية للكتاب
كتاب (وقائع الندوة الثقافية “فاتح مُدرّس بين اللون والحرف… عالم من التشكيل الخلّاق”)، إعداد وتوثيق: د. إسماعيل مروة، نزيه الخوري.
تصميم الغلاف: عبد الله القصير.
فاتح مُدرّس ليس حكاية فنان تشكيلي.
د. فاتح مُدرّس ليس أكاديمياً وأستاذاً.
فاتح مُدرّس ليس قاصاً تسلّق عود النعنع.
فاتح مُدرّس كل هؤلاء، ويمكن أن يقال وبكل ثقة (حكاية إنسان مبدع) عرف شرفات الإبداع فأشرق منها، وجاوز إلى الغور فاستخلص الكلمة العذبة التي تشير إلى الإنسان في جوهره وحقيقته.
فاتح مُدرّس عُجن بالحياة والألم فكانت الحكاية وسيلة سرده لهذا الألم والمعاناة، ومن الحكاية اختار عود النعنع لتبقى رائحة النعنع فواحة في حياتنا الأدبية.
فاتح مُدرّس مدرسة في الفن والإبداع واللوحة.
فاتح مُدرّس متميز في قصه وحياته وشعره.
كتاب (وقائع الندوة الثقافية “فاتح مُدرّس بين اللون والحرف… عالم من التشكيل الخلّاق”)، إعداد وتوثيق: د. إسماعيل مروة، نزيه الخوري، يقع في 216 صفحة من القطع الكبير، صادر حديثاً عن الهيئة العامة السورية للكتاب 2021.